أشار أحد علماء الأزهر الشريف، إلى أن الإسلام جوهر لا شكل، وعملا لا قول، ومن الخير أن يتسق الجوهر مع الشكل، وتجديد الخطاب الديني يقتضي إعادة فهم النصوص على ضوء واقع الحياة.