قالت الطفلة شذى محمد رفعت، إحدى الناجيات من الموت بفلسطين،أنها وجدت نفسها بين الركام والحجارة بعد أن عادت للوعي مرة أخرى بعد هذه القذيفة التي طالت جسدها