أضافت أية محمد، أن أسرتها شجعتها كثيرا على دراسة ما تحبه، موضحة أن المسابقة كانت عبارة عن كيفية الحد من التلوث البيئي والانفجار السكانى ومعرفة علاقتهما ببعض.