رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

25 عامًا على رحيل البرنسيسة.. الأميرة ديانا أيقونة الموضة

ستوديو

رغم مرور 25 عامًا على رحيل الأميرة ديانا، في 31 أغسطس 1997 بحادث سيارة في باريس مع صديقها رجل الأعمال محمد الفايد، وسائق السيارة، حيث كان يقضيان إجازة في الريفيرا الفرنسية، بعد طلاقها من الأمير تشارلز، إلا أنها ما زالت تسحر القلوب ولغز موتها لأ يعرفه أحد حتي الأن.

أميرة الشعب

كسرت الأميرة ديانا العديد من القيود، التي وضعتها الأسرة الحاكمة في بريطانيا، طوال فترة زواجها من الأمير تشارلز، حتي لقبت بأميرة الشعب البريطاني، لتقربها الشديد مع كافة الطبقات في المحافل الدولة المحلية، لتكون بذلك أول خرق لقواعد العائلة الملكية.

 

كما خرقت ديانا أيضًا، نظام إرسال أطفالها إلى مدارس داخلي بعد سن الحضانة، فقررت الأميرة ديانا، أن يدرس أبناؤها في مدارس عامة، ليصبح ولأول مرة الابن الأكبر لأميرة ويلز يتم تعليمه بالكامل في نظام المدارس العامة، وبتلك الطريقة أرادت ديانا أن تمنح ابناها الأمير ويليام والأمير هارى تنشئة عادية.


بخلاف ذلك لم تدع الأميرة ديانا القواعد والعادات ترشدها في طريقة تربية ابنيها، حيث كان من المتعارف عليه أن تكون هناك مربية للأطفال، ولكن قررت أميرة ويلز، الاعتماد على نفسهت دون تدخل أحد.

ملكة كسر القواعد

اشتهرت الأميرة ديانا، بأناقتها الملفتة التي خطفت الأنظار في كل مناسبة ظهرت بها، حتى أصبحت أيقونة الموضة، ومحل اهتمام، وكان دائما ما تدخل الأميرة ديانا في صدام مع القواعد الملكية خاصة فيما تعلق باختيار الملايس نظرًا لأن بعضها كان يتمتع بالجرأة إلى حد ما، واعتمادها على ارتداء الملابس الرياضية والبدل في المحافل الرسمية، لكنها قررت أن ترتدي كما تحب، ملابس أنيقة وعصرية وبسيطة.

 

كما أنها لم تكن تخاف من تجربة الأمور الجديدة، فارتدت بنطلون عند حضورها حدث رسمي ولم تلتزم بالألوان التي يحددها البروتوكول، بجانب تألقها في الفساتين السوارية.

أبرز إطلالات الأميرة ديانا