تحل اليوم ذكرى الفنانة هالة فؤاد التي ولدت في عام 1958 وتعد إحدى جميلات الزمن الجميل وأيقونة من أيقونات السينما المصرية.
بدأت مسيرتها بأدوار صغيرة ومشاهد محدودة، وابتسم لها الحظ عندما وقفت أمام محمود ياسين في فيلم "مين يجنن مين"، لتتوالى بعد ذلك أدوارها الناجحة.
جاء ذلك في تقرير تليفزيوني عرضه برنامج «صباح الخير يا مصر» المذاع على القناة الأولى المصرية، بعنوان «رحلة فنية قصيرة ما زالت في القلوب.. ذكرى ميلاد هالة فؤاد».
رحلة قصيرة قدمت أعمالًا فنية لا تنسى
وحصلت الفنانة هالة فؤاد على درجة البكالوريوس من كلية التجارة عام 1979 ولم تعتمد على والدها المخرج أحمد فؤاد وقررت أن ترسم طريقها بنفسها، وكان حضورها على الشاشة رائعًا، وخلال رحلة قصيرة قدمت أعمالًا فنية لا تنسى.
ومن أبرز أعمالها السينمائية أفلام "العاشقة" و"رجال في المصيدة" و"البنت اللي قالت لأ" و"عاصفة من الدموع" و"الحدق يفهم" و"سجن بلا قضبان"، ومن أبرز أعمالها التليفزيونية مسلسلات "الحرمان" و"الحياة مرة أخرى" و"الرجل الذي فقد ذاكرته مرتين".
