كشف ضياء رشوان، المنسق العام للحوار الوطني، خلال مؤتمر صحفي، ملامح الحوار الوطني وآليات عقده وتحويل مخرجاته لتشريعات وقوانين.
وفيما يلي أبرز تصريحات ضياء رشوان في المؤتمر الصحفي:
- تشكيل مجلس أمناء الحوار الوطني حظى على الأغلبية الساحقة من القوى الحزبية والمهنية والنقابية.
- استبعاد كل من مارس العنف أو شارك فيه أو حرض عليه أو هدد به وفي مقدمتهم جماعة الإخوان الإرهابية.
- القتلة لن يكون لهم مكان في ساحة الحوار.
- إدارة الجلسة الأولى كانت مثالا حيا لما يمكن أن يكون عليه حوار وطني مسئول.
- نحن هنا للتوافق وطرح الآراء وليس هزيمة أي طرف للآخر.
- تم إصدار وثيقة خاصة بمدونة سلوك وأخلاقيات الحوار الوطني.
- الحوار أسفر عن إصدار اللائحة المنظمة لعمل مجلس الأمناء تمهيدًا لنشرها على الموقع الخاص بالحوار الوطني.
- هذا الحوار الأول من نوعه منذ ثورة يوليو 1952، الذى يحظى بقبول بكل القوى السياسية والحزبية والنقابية بلا استثناء.
- مجلس الأمناء يعبر عن تمثيل واسع لأشياء كثيرة في مصر، والأحزاب معارضة موجودة وكله يعبر ويكسب جولة في الحوار لدى الرأي العام.
- الرئيس السيسى وضع مبادئ عامة للحوار، والباقى متروك لنا، ومجلس أمناء الحوار الذى دعا له الرئيس السيسى شكله مجلس أمناء الحوار نفسه وليس بقرار جمهورى.
- مجلس الأمناء مستقل يشكل نفسه فهو حوار للمصريين دون استثناء أو تمييز.
- هناك مسار لن يتم الاقتراب منه، وهو دستور مصر ليس مطروحا بأى توقيت أو أي مرحلة داخل الحوار.
- الأكاديمية الوطنية للتدريب ليس لها شأن بمحتوى الحوار الوطنى.
- لا يوجد مدى زمنى معين للحوار الوطنى، ولكن لدينا رغبة شديدة أن ننتهى من القضايا الرئيسية سريعا.
- هذا الحوار في الأصل حوار سياسى حول أولويات العمل الوطنى، وهى متعددة المحاور قد تكون في الصحة أو التعليم أو الرياضة أو السياسة الخارجية، فهذه الأولويات سيتخذ بها قرار سياسى.
- الرئيس السيسى سيحضر النقاشات النهائية للحوار الوطنى.
- كل من لديه فكرة تخدم الوطن هو مدعو للمشاركة في الحوار الوطني.
- جلسات الحوار “علانية” يحضرها الصحفيون والإعلاميون.
- مجلس أمناء الحوار الوطني لم يتلقوا أي شروط من أحد للمشاركة في الحوار.
- لم تطرح قوى سياسية واحدة شروطا، ما تم طرحه هو ضمانات وهذا حق لهم.
- لا يجوز اتهام المختلف أو المتفق في نيته أو ذمته.