حققت الدولة المصرية، في عهد الرئيس السيسي، مئات من الاكتشافات البترولية الجديدة، وتم تحويل مصر إلى مركز إقليمي لتصدير الغاز، وذلك حسبما استعرض فيلم "إنجازات مصرية".
وفي عهد الرئيس السيسي، تم إنشاء العديد من مصانع البتروكيماويات، لدعم الأنشطة الزراعية والصناعية، وتغطية الطلب المحلي وتصدير الفائض للخارج.
كما تم تنمية موارد المياه والري من خلال إنشاء محطات معالجة للمياه، والتي كانت أبرزها محطة المحسمة، لمعالجة مياه الزراعي بإجمالي 1.050.000متر مكعب مياه، لاستصلاح 50 ألف فدان شرق قناة السويس.
كما تم إنشاء أكبر محطة معالجة مياه في العالم، "بحر البقر"، بطاقة 5.6 مليون متر مكعب مياه صرف، لاستصلاح 456 ألف فدان.
كنوز الجلالة
وفي عهد السيسي، تم الاستغلال الصناعي الآمن، لثرواتنا المعدنية، بإنشاء المزيد من الصروح الإنتاجية في مجال الحديد والصلب.
كما تم تأمين الصناعات المصرية من الأسمنت، وتلبية احتياجات مشروعات الإسكان والتعمير، والبنية الأساسية.
وتم اكتشاف من جديد، رصيد ثرواتنا المحجرية، وتأسيس مدينة كنوز الجلالة للرخام والجرانيت، التي تعد قلعة صناعية تضم 13 مصنعًا، مزودًا بأحدث التقنيات العالمية بطاقة إنتاجية 30 مليون متر مربع سنويًا.
"سايلو فودز"
كما امتدت الأيادي المصرية إلى إنشاء أول مدينة صناعية للمنتجات الغذائية، بمعايير تكنولوجية عالمية، وهي مدينة "سايلو فودز"، والتي تضم 10 مصانع.
الاكتفاء الذاتي في مجال الكهرباء
وبدأت مصر عهد جديد في مجال الكهرباء، خلال فترة حكم الرئيس عبدالفتاح السيسي، حيث تمت إتاحة الكهرباء في مصر 100%، وتوفير أكثر من 25% نسبة الاحتياطي.
وحسب فيلم "إنجازات مصرية"، تم إنشاء محطات طاقة الرياح، وأكبر محطة طاقة شمسية في بنبان بأسوان.
مشروع الروبيكي
وفي عهد الرئيس السيسي تم تحقيق حلم "صنع في مصر"، حيث تم إنشاء العديد من التجمعات الصناعية، التي يعد مشروع "الروبيكي" الذي يحقق أعلى استفادة من خام القطن، على نطاق صناعي فاخر بمساحة 203 فدادين، ليضم أول مدينة صناعية ذكية، وفق أعلى المعايير العالمية، التي تضم أحدث التقنيات السويسرية، والألمانية والإيطالية، في الغزل والنسيج والطباعة والصباغة.
