كشف الفنان الشعبي حكيم ذكريات عن طفولته والمصائب التي كان يقوم بها، والتي كانت تتسبب له في مشاكل كثيرة.
وقال، خلال حواره في برنامج "ملوك الزحمة"، مع المذيعة لينا صالح، الذي يذاع عبر "شعبي إف إم": "كل ثلاث دقايق كنت باخد علقة وأنا صغير كنت بعمل مصايب ومشاكل مع أى حد معدي في الشارع، كنت شقي مع الناس بس بحب، وأبويا كان بيزعل إن الناس تشتكي مني، لأن والدي كان جد ومكنش بيضحك كتير بس كان دمه خفيف".
وأضاف: "حسيت بحنية أبويا بعد وفاة أمي رغم شدته وصرامته وحزمه هدى شوية، وأخدت منه الحكمة والطيبة والتفكير الصائب عشان كدة إخواتي لازم يشاوروني في كل حاجة وياخدوا رأيي وبيبقى صائب وصح".
حفلات الزفاف وأهم المواقف فيها
وعن حفلاته قال: "ببقى شايل هم أي فرح أكتر من أي حفلة عندي لأنها ليلة العمر للعريس والعروسة فلازم أبسط الناس فببقى متنشن شوية".
كما كشف أهم المواقف التي تعرض لها بالأفراح، ومنها: "مرة موقف حصل في فرح كنت بغني فيه عريس طلق عروسته في الميكروفون، وواحد ساب عروسته ومشي عشان رقصت معاه، وأبو العروسة قالي كمل أنا عامل عيد ميلاد بنتي قلبها عيد ميلاد".
وكشف أنه غنى على مسرح الأوليمبيا بباريس، والذي وقفت عليه كوكب الشرق أم كلثوم، واحتمال أن يغني عليه مرة أخرى قريبًا، كما غنى في احتفالية جائزة نوبل للسلام، مؤكدًا أنه غنى في أماكن لم يتخيل الغناء فيها.
