قال أحمد أبوالخير، مدير الإنتاج في مصنع كنوز للمستنسخات، إن المصنع يعتمد في تصنيعه على فكرة الماسح الضوئي ثلاثي الأبعاد للقطع الأصلية ومن ثم نقوم بطباعة النسخة.
مصنع المستنسخات الأثرية جاء لمواكبة متطلبات السوق المحلية والعالمية
وأضاف أحمد أبوخير، خلال حواره ببرنامج "مصر بتبني" المذاع على فضائية "إكسترا نيوز"، أنه بعد طباعة نسخة من القطعة الأصلية، يأتي دور قسم النحت المتخصص في التأكد من دقة وسلامة تفاصيل القطع الأثرية، موضحًا أن المصنع يضم نخبة من النحاتين القادرين على إنتاج قطع أثرية مستنسخة بكل الأحجام، دون وجود أى أخطاء.
وأشار إلى أن مصنع المستنسخات الأثرية جاء لمواكبة متطلبات السوق المحلية والعالمية، وتقديم نسخ طبق الأصل من القطع الاثرية، متابعا: "لو القطعة فيها عيب أو خطأ مش هنعدلها وهتتعمل بالخطأ".
