أكدت فيبي وصفي، أنها كانت تحلم من صغرها بأن تقوم بالتدريس، وبعد وضع المسؤوليات عليها، كانت تحقق تقدما كبيرا، وما تزال حتى الآن تقوم بالتدريس والدراسة في آن معا.