آثار هذا اللون الشعبي غيرة العنديل، مما جعله يطلب من صديقه الموسيقار كمال الطويل ملحن الأغنية أن تكون من نصيبه، ولكن الأخير لم يستطع أن يخبر قنديل برغبة العندليب.