اتجه محمد الموجي إلى التلحين عام 1951 عبر الإذاعة وكانت أول أغنياته صافيني مرة التي غناها عبد الحليم حافظ، وساهم في اكتشاف بعض الأصوات الغنائية الكبيرة.