وجرى العمل على تطويرها في عام 1986 إذ كانت كنيسة صغيرة، وفي الفترة بين عامي 1992 و1994 جرى البدء في الحفر فيها حتى تحولت إلى كاتدرائية فيها وتستطيع استقبال 20 ألف شخص، لتصبح الأكبر من نوعها في الشرق الأوسط.