رفض الدكتور محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير جريدة الدستور، تحميل الدين وكتب التراث مسئولية الانحراف السلوكي لمتحرش المعادي.
وأوضح الباز، في برنامجه البساط أحمدي، عبر صفحته على فيسبوك، أن هذا الشخص منحرف سلوكيًا بغض النظر عن أفكاره الدينية فهي مشكلة مجتمعية بالمقام الأول، شخص يعاني من انحراف سلوكي.
وتابع أن تحميل المسئولية لكتب التراث تكون لمن يقول بآراء مثل جواز وطء الصغيرة، وهو أمر ينفر منه المجتمع، موضحًا أن عبدالله رشدي يقول بمثل هذه الآراء، وهو رجل لديه فراغ فكري، وعاطفي وجنسي "لذلك يتطرق لمثل هذه الآراء الشاذة".