رزان: كنت أتمنى أمثل قدام عمر الشريف حتى لو
ضربني بالقلم
حلت الفنانة رزان مغربي، ضيفة على برنامج "واحد من
الناس"، المُذاع على قناة "الحياة"، ويقدمه الإعلامي الدكتور عمرو
الليثي، حيث كشفت العديد من الأسرار الفنية والشخصية.
وقالت رزان مغربي، إنها تعشق النجمة الراحلة المطربة داليدا بكل تفاصيلها، وتتمنى أن تخوض تجربة سينمائية أو درامية لتقديم شخصيتها.
وأضافت: "كنت أتمنى أقف مع النجم العالمي المصري أروع
رجل على وجه الأرض عمر الشريف، حتى لو اضربت بالقلم، مثل فاتن حمامة في صراع في المينا".
وعن الشخصيات التي كانت تتمنى تجسيدها في السينما قالت إنها
كانت تتمنى أن تُجسد شخصية السندريلا سعاد حسني في "خلي بالك من زوزو"،
مؤكدة حبها للأفلام "الميوزيكال"، وكذلك أحبت شخصيات نعيمة عاكف، كيتي.
وعن أدوارها، صرحت بأن أحب الأدوار إلى قلبها هو "مونيكا"،
في فيلم "حرب إيطاليا" مع أحمد السقا.
رزان تكشف عقوبة غريبة كانت
تتلقاها في طفولتها
وأوضحت
مغربي أنها تقوم بعمل كل حاجة في البيت من ترتيب المنزل وتنظيفه، ولكن تكره تنظيف الحمام
لكنها "مش بتطبخ كويس"، وعندما يعود ابنها رام من لندن تقوم بالطبخ له.
وتابعت:
"كل مهام ست البيت بعملها، ولكن أكتر حاجة مبحبش أعملها تنضيف الحمام، لأن بحس أن
هذا المكان يجب تنضيفه صح".
وكشفت
رزان عن طريقة معاقبتها بطفولتها، لافتة إلى أن والديها كانا يطعمانها الدجاج واللحوم
في حالة قررا معاقبتها على خطأ ارتكبته خلال ساعات الليل، وهي مُجبرة على تناول الكنافة
في حالة رغبا بمعاقبتها على مشاغباتها بساعات النهار، إذ لا تميل «مغربي» إلى تناول
تلك الوجبات، مُفضلة الأكلات النباتية أكثر من الحلوم والدواجن.
رزان: لو رجع بيا الزمن هتجوز وأنا 14 سنة وهخلف 19 عيل
وقالت: "أعشق
الأكل المصري زي الكشري والقرنبيط بالخلطة والمحشي والملوخية".
وأشارت
رزان إلى أن لها أخًا واحدًا "طارق" وهو أكبر منها بعشر سنوات، وأن والدها محامٍ كبير بلندن.
وتابعت: "أشعر بالقهر عندما يتم فهمي بشكل خاطئ، لكن ربنا موجود وفي النهاية ينصف المظلوم، ولا
أحب الانتقام ومقتنعة جدًا بحسبي الله ونعم الوكيل".
وواصلت: "لو رجع بيا الزمن كنت أتجوز وأنا عندى 14 سنة، وأخلف 19 عيل، لأن أحلى حاجة في الدنيا
الأولاد، وعلى الرجل أن يُسعد المرأة علشان يعيش مرتاح، ويقول لها حاضر ونعم، وإن أسرع
طريق لقلب الرجل طاجن البامية والملوخية".
"سر تخفيه عن العالم".. رزان: أتمنى ابني يتقي
الله
وقالت
إنها تتمنى أن يتسم ابنها "رام" بتقوى الله تعالى ويقدر نعم الله عليه، ويكون
صادقًا في قول الحقيقة.
وكشفت عن أن ابنها "رام" يحمل صفات وراثية منها ومن والده ولكنه يتصف ببرود وهدوء
الأعصاب والدبلوماسية مثل والده، ولكنه منظم ومرتب ويحب مشاهدة البرامج السياسية، ويتابع
برامجها ويستطيع تقليدها.
وعن السر الذي تخفيه
عن العالم، أشارت إلى أنها لا تستطيع الذهاب للنوم سريعًا، وحتى تهدأ وتخلد للنوم
تفعل أمرًا غريبًا، وهو اللعب بإحدى خصلات شعرها، وأن تجعل لسانها بين أسنانها
وتلعقه، حتى تنام.
ولفتت إلى أن زوجها "ناجي" لا يغار عليها مثل طبيعة الرجل الشرقي لأنه يثق فيها ويشعر وكأنه يترك رجلًا في الشارع.
