وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة" المذاع على القناة الأولى المصرية: "أرسل الصحفي لي الصورة وعبدالحليم مسنود على مقبرته، ولكني أكدت أن الصورة مفبركة "فوتوشوب" لأن عبدالحليم عند وفاته كانت المقبرة عبارة عن تراب ولم تكن مبنية مقبرة بعد".
وأشار إلى أن الغرق الذي وصل إلى منطقة عين الصيرة وتأثرت به منطقة البساتين مقر دفن جثمان الراحل عبدالحليم حافظ، هي السبب في قرارهم بنقل الجثمان، حتى إنهم قبل أن يقدموا على هذه الخطوة رجعوا إلى دار الإفتاء.
وعن زواجه بسعاد حسني، أكد أن مذكرات العندليب أكدت حقيقة علاقته بالسندريلا، وأنه لم يحدث زواج بينه وبين السندريلا، كما أنها تتحدث عن علاقته بالرئيس السادات ورحلاته، مؤكدًا أن بها الكثير من الأمور الجديدة التي تكتشف لأول.
وأفاد بأن حديثه في التسجيلات كان يوحي بأنه كان يحب سعاد حسني، ولكن الزواج أشياء كثيرة غير الحب، مما يؤكد أنهما لم يتزوجا بعد.
ولفت إلى أن المذكرات تحمل أسرارا كثيرة، وهي مذكرات مسجلة بصوته تصل إلى أكثر من ساعتين.