قال الباحث والمحلل السياسي، إيلي يوسف، إن فرنسا تحاول إصلاح لبنان في الوقت الضائع.
وأضاف المحلل السياسي خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية الغد: "لا أعتقد أن هناك تنسيق جديًا بين الإدارة الأمريكية وفرنسا".
وتابع:" ما يجري هو جزء من محاولة استثمار الوقت الضائع بانتظار ظهور نتائج الانتخابات الأمريكية التي ستجرى في ٣ نوفمبر المقبل".
وأردف: "هذا الوقت الضائع تحاول أن تملؤه الرئاسة الفرنسية عن طريق تقديم ما يشبه المبادرة السياسية لإنقاذ البلاد".
وأكد أن الأمريكيين لا يمكن أن يقبلوا بعقد شراكة مع حزب الله.