رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

بالوثائق.. محمد الباز يكشف مفاجآت عن قصة عبدالله رشدى والسيدة العراقية

ستوديو

قال الدكتور محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير جريدة "الدستور"، إن عبدالله رشدي يقدم نفسه أنه عالم، ويتعامل معه كثيرون أنه داعية، وهو ناشط إلكتروني بضاعته التحدث في الدين.

 

وكشف الباز، خلال تقديم برنامج "آخر النهار" المذاع عبر فضائية "النهار" العديد من المفاجآت عن الادعاءات التي وجهتها السيدة العراقية جيهان، عن علاقتها بعبدالله رشدي ومحاولته الاعتداء عليها وهتك عرضها.

 

ولفت الباز، إلى أن محبي عبدالله رشدي روجوا إلى أن السيدة مسيحية وتحاول النيل من عبدالله رشدي وأن القصة ملفقة، بينما السيدة جيهان لديها أوراق ثبوتية تؤكد أنها مسلمة وأنها عراقية وكانت موجودة بالفعل في مصر في الفترة التي قالت إنها تزوجت فيها من عبدالله رشدي شفهيًا.

 

وعرض الباز، صور الأوراق الثبوتية، وهي جواز سفر للسيدة جيهان والذي يؤكد أنها دخلت مصر في الفترة من 7 أغسطس وغادرت 12 أغسطس، بالإضافة إلى شهادة ميلادها وبطاقتها العراقية التي تؤكد أنها مسلمة.

 

 

 

وأشار إلى أن كريم البحيري، نوه بـ أنه سيعلن غدًا بالأدلة خط سير عبدالله رشدي خلال فترة تواجد جيهان جعفر يوم 7 أغسطس الماضي، حيث التقت برشدي العاشرة صباحًا وصولًا للخامسة مساءً، حسبما قالت، وسيضع ما يثبت خط سير جيهان، إذا كان نفس خط السير سيثبت صدق حديثها.

ولفت الباز، إلى أن عبدالله رشدي كان رد على ما أثارته جيهان بمنشور وصف نفسه خلاله بالرمز والأسد، فقال رشدي "يجتهدون ليسقطوا رمزًا أقضّ مضاجعهم، لست بلقمة سائغة، الأسود لا تصنع ما يضعفها أمام الضباع".

 

ودعا الباز، عبدالله رشدي، مرة أخرى لاتخاذ الإجراءات القانونية لإدانة السيدة جيهان إن كانت كاذبة، مردفًا: "سأكون أول من يسانده ويقف بجواره إن كان الموضوع ملفقًا، ولم يتزوجها ولم يعتدِ عليها، وأن كل ما تقوله من قبيل الافتراء على الرمز والأسد".