قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن الدولة تعاملت مع تداعيات الأزمة الاقتصادية بشكلين، الشكل الأول حاولت فيه ألا تنعكس الزيادة العالمية في الأسعار على الناس، مردفا: "حتى لو هي غالية في الخارج، حتى لو بنجيبها بأسعار كبيرة، ثم استهدفنا الفئات الأقل دخلا والأكثر تضررا نقف جنب بعض الـ6 شهور القادمة".
وأكد الرئيس السيسي، خلال لقائه طلبة الكلية الحربية، استمرار مشروعات حياة كريمة، مردفا: "كان هدفنا وأملنا ننتهي من المرحلة الأولى في 6 يونيو الماضي، لكنها تأخرت مش عشان التمويل، وإنما سلاسل التوريد لها تأثير في كثير من المواد، نحتاج مستلزمات من الخارج، فقلنا نستحمل 6 شهور، لكن حياة كريمة مستمرين فيها لأننا نستهدف حياة 60 مليون مصري، لو ربنا وفقنا فيها، هتبقى حاجة عظيمة".
