رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

استعدادات لتغيير كسوة الكعبة تزامنًا مع بداية العام الهجرى الجديد (فيديو)

ستوديو

عرضت فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الجمعة، لقطات ترصد استعدادات المملكة العربية السعودية، لتغيير كسوة الكعبة المشرفة تزامنًا مع بدء العام الهجري الجديد، بعد صدور التوجيه السامي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.

 

وأجرت وكالة الشئون الفنية والتشغيلية برئاسة شئون الحرمين أعمال صيانة لجدران الكعبة المشرفة، ومذهبات تثبيت الثوب البالغ عددها (54) حلقة، وإعادة تذهيبها، وإجراء فحص كامل على رخام الشاذروان المحيط بالكعبة المشرفة.

ونرصد أبرز المعلومات عن كسوة الكعبة المشرفة: 

 

ظلت مصر لعقود تقوم بصناعتها وإرسالها إلى المملكة.

 

أول كسوة تصنع داخل المملكة كانت في أغسطس 1962 ميلاديًا.

 

تصنع حاليًا بمجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة.

 

مصنوعة من الحرير الطبيعي الخاص المصبوغ باللون الأسود.

 

يبلغ ارتفاع الثوب 14 مترًا ويزن أكثر من 850 كيلوجرامًا.

 

تتكون الكسوة من أربع قطع تغطي كل منها وجهًا من أوجه الكعبة.

 

القطعة الخامسة هي الستارة التي توضع على باب الكعبة.

 

بالثلث الأعلى يوجد حزام عرضه 95 سنتيمترًا وطوله 47 مترًا.

 

الحزام مكون من 16 قطعة محاطة بشكل مربع من الزخارف الإسلامية.

 

تستهلك نحو 670 كيلوجرامًا من الحرير الخام.

 

تطعم بـ120 كيلوجرامًا من أسلاك الذهب و100 كجم من أسلاك الفضة.

 

يصل عدد قطع المذهبات المستخدمة حولها إلى 54 قطعة على الكعبة.

 

تتجاوز تكلفة صناعة الكسوة سنويًا 20 مليون ريال سعودي.

 

يعمل على صناعتها أكثر من 200 شخص وتستغرق من 6 إلى 8 أشهر.

 

تسلم بعد الانتهاء من صناعتها لكبير سدنة بيت الله الحرام.

 

جرت العادة أن تتم عملية تبديل الكسوة في التاسع من ذي الحجة.

 

صدر توجيه ملكي هذا العام بتغيير موعد التبديل إلى غرة المحرم.