رصد وزير الاتصالات عمرو طلعت، تفاصيل عن الدورات التدريبية التي تلقاها الشباب المصريون، مؤكدًا أن التدريب كان الهدف منه في بداية وضع الاستراتيجية، أن نخلق جيلًا جديدًا من الشباب، قادرا على مواكبة الرقمنة، مرددًا: "بدأنا في بناء جيل جيد يستطيع أن ينفذ مشروعات الرقمنة".
وأضاف، خلال كلمته، بافتتاح مشروعات "مصر الرقمية": "هناك مبادرة واحدة أذكرها كلفتها 13 مليون دولار، والشباب استطاع تصدير خدمات رقمية، بقيمة 1300 مليار دولار في عام واحد".
وتابع: "وضعنا استراتيجية متكاملة لبناء القدرات الرقمية، السمة الأولى أن تبدأ بمجموعة من الفرص التدريبية قصيرة في مدتها تستطيع تأهيل الشباب بعد فترة تتراوح من 6 أسابيع إلى 3 أشهر.
وواصل: "ثم تتدرج هذه الفرص التدريبية؛ لتصل إلى مستويات رفيعة القمية، مثل الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي، والهدف لدينا فرص تدريبية لكل أطياف شبابنا من الشباب المصريين.