أشاد الدكتور عمرو هاشم ربيع، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، بالجلسة الأولى من الحوار الوطني، قائلًا: "إنها كانت إيجابية للغاية وشهدت مناقشات وتعقيبات كثيرة ولم يقاطع أحد الآخر".
الجلسة الأولى إيجابية
وأضاف، خلال مداخلة ببرنامج كلمة أخيرة، المذاع عبر فضائية ON، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي، أن النقاشات خلال الجلسة الأولى من الحوار الوطني شملت كل الأطياف، لافتًا إلى أن ذلك يعتبر مؤشرا مبشرا لما هو قادم.
الجلسة الثانية من الحوار الوطني
وشدد على أهمية الجلسة الثانية من الحوار الوطني، قائلًا: "إنها سوف تكون بعد عطلة العيد، في التاسع عشر من يوليو الجاري".
وأوضح أن الجلسة الثانية من الحوار الوطني ستكون في غاية الأهمية، لافتًا إلى أنها ستشمل القضايا التي ستتم مناقشتها داخل المحاور الرئيسية؛ السياسي، الاجتماعي، الاقتصادي، حيث كان يوجد إجماع بأنه يستحيل مناقشة كل الملفات.
كما أكد أن الجلسة الثانية من الحوار الوطني تشمل تحديد القضايا الفرعية، كما أنها ستشمل تحديد المتحاورين من الخبراء وفقًا لكل ملف وتخصصه.
