كشف الفنان محمد صبحي عن تفاصيل الأعمال التي يعود من خلالها للمسرح والدراما والسينما بعد غياب عن الأخيرة استمر 31 عامًا.
وقال "صبحي"، في تصريحاته لبرنامج "اتس شو تايم"، المذاع عبر فضائية CBC، إن مسرحية "نجوم الضهر" كان من المفروض أن تقدم قبل عام ونصف العام، ولكن تم تأجيلها وقدمت مسرحيات “غزل البنات وخربيتها والنحلة والدبور"، ومجموعة من الشباب قدموا هذه الأعمال وأحببت أن أبرزهم أكثر في هذا العمل.
وأضاف أن المسرحية الثانية هي مسرحية "عيلة اتعملها بلوك" وترصد أسرة تعيش في عام 1927 وتمتد حتى عصرى السادات ومبارك وتستمر حتى عام 2027، وتستعرض الحالة الفنية والثقافية والاجتماعية للأسرة على مر هذه السنوات، وترصد حذف أجزاء من حياتنا.
وبالنسبة للمسرحية الثالثة فتحمل اسم "عندما يحكم الأطفال العالم" وتدور حول تولي الأطفال إدارة العالم والحكم وهو عمل موسيقي كوميدي هادف يظهر إلى أفكار الطفل ورؤيته لتحسين الأوضاع.
أما المسرحية الرابعة فتحمل اسم "ملك سيام" التي تأجلت منذ عام 1998 وكانت تكلفتها آنذاك نصف مليون جنيه، لكنها حاليا ستكلف 7 ملايين جنيه.
وعن المسلسل قال: "قدمت مسلسلى سنبل ورحلة المليون، وونيس، ولم أقدم يوما عملا يشبه الآخر وهو مزيج من الكوميديا والتراجيديا".
عودته للسينما بعد غياب 31 عامًا
وبشأن عودته للسينما بعد غياب 31 عامًا قال إن الفيلم يتناول شيئا علميا سيحدث في الكون.
وكان آخر أعمال صبحي السينمائية فيلم "بطل من الصعيد" الذي عرض عام 1991
