رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

أول تعليق لطليقة سيد رجب الأمريكية عقب تمكنها من المزرعة

طليقة سيد رجب
طليقة سيد رجب

علقت طليقة الفنان سيد رجب، الأمريكية كيكي نيلسون، على حكم المحكمة لصالحها في القضية التي أقامتها ضد طليقها حول مزرعة دهشور التي اتهمته بطردها منها، رغم مشاركتها له فيها.

وقالت في منشور عبر صفحتها الشخصية بموقع "فيس بوك": "أنا الحمد لله كسبت القضية بمشاركة.. القاضي مكنتني بتمكين بالمشاركة مع سيد رجب الأرض في دهشور، الأرض إلى بنيتها وتعبت فيها والحمد لله وأشكر محاميني وإللي سندتوني بالحب والتشجيع".

طليقة سيد رجب

تفاصيل الأزمة

وكانت طليقة سيد رجب قد كشفت في بيان قبل 3 أشهر لها حول تفاصيل القضية بينها وبين طليقها قالت فيه: "خلف الكواليس مع أبو العروسة سيد رجب يطردني من بيتنا  في دهشور وينكر أن لي أي حقوق فيها".

وأضافت: "في البداية لم تكن لي رغبة في عرض الأمور على الرأي العام بهذا الشكل، ولكنني الآن أود أن أحكي قصتي مع سيد رجب، فهو لا يمكن الرجل الذي تزوجته ووثقت به".

وتابعت: منذ عدة أيام ذهبت إلى منزلي في دهشور للتأكد من أن كل شيء على ما يرام، لاستقبال بعض الأصدقاء في اليوم التالي، غير أنني فوجئت بمنعي من الدخول، فقد أحضر سيد رجب بعض أفراد الأمن وأمرهم بمنعي من دخولي إلى مزرعتي وبيتي بها".

وأردفت: "اتفقنا أنا وسيد رجب على الانفصال بشكل ودي دون طلاق حتى يستمر التأمين الصحي الخاص بي والإقامة في مصر.. واتفقنا كذلك أن يدفع لي نفقة شهرية مناسبة وأن يساعدني في الحصول على مسكن مناسب.. بمرور الوقت ودون أسباب رفض سيد رجب التوقيع على الاتفاق.. ففي شهر يونيو- ودون مناقشة- تسلمت إخطار طلاق غيابي سلمه لي حارس العقار وترتب على هذا الطلاق بطبيعة الحال حرماني من كل حقوقي إلا إذا لجأت للقضاء للحصول على النفقة المقررة في هذا الشأن (العدة والمتعة).

وأوضحت أن القضايا الآن بالمحاكم لشهور، وسيد طوال هذه الفترة يرفض التحدث معي ولم يصلني منه أي شيء منذ شهر أبريل الماضي.. وكان سيد رجب يعمل بأحد المصانع عندما عرفته.. وفي عام 2002 استطعت شراء شقة من مدخراتي ومكافأة نهاية الخدمة من عملي.. هذه الشقة مكان سكننا لمدة 15عامًا.. ومن خلال شبكة معارفي وأصدقائي في الدوائر الفنية في مصر استطاع سيد رجب أن يبدأ مشواره الفني في عام 2009، عندما كان سيد يخطو خطواته الأولى، واقترح شراء قطعة أرض بمنطقة دهشور من أموالي وقمت بالفعل بشرائها باسمه لأنني لست مصرية، وقمت بالمساهمة في تكلفة بناء منزل بها، كما تحملت ما يقرب من 90% من تكلفة فرش وتجهيز المنزل.. كان هذا البيت في دهشور بالنسبة لي حلم يتحقق، وكنت أتواجد هناك بشكل منتظم، فأنا شاركت بالمسئولية عن رعاية الحيوانات وتغذيتها والتعامل مع الطبيب البيطري عند الضرورة، والتعامل مع الحارس وعائلته وما إلى ذلك من شئون الجنينة وأسهمت في تنمية المنطقة.

وتابعت: ولم يكن سيد موجودًا على التواجد هناك حتى في أوقات الفراغ إلا أنه قام بشراء قطعة أرض صغيرة أخرى ملاصقة لأرضي وقمنا بإضافتها للأرض وحرر لي عقدي بيع بنصف الأرض فقط واحتفظ بأصول عقود البيع معه ولأنه كان زوجي لم أطلب منه أصول تلك العقود وتوقيع استطعت الحصول على صور رسمية من أحكامها ولم أستلم أصول عقد البيع منه".