رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

مفاجأة من العيار الثقيل بشأن انفصال ياسمين الخطيب.. وهل له علاقة بانتحارها؟

ستوديو

كشفت الإعلامية ياسمين الخطيب عن علاقة إقدامها على الانتحار وانفصالها عن زوجها رجل الأعمال رمضان حسني، مؤكدة أن الأمرين ليس لهما علاقة ببعضهما البعض.

وقالت خلال ظهورها التليفزيوني الأول بعد أزمتها، ببرنامج "قعدة ستات"، المذاع على قناة "اليوم": “الناس فاكرة إني حاولت أنتحر عشان موضوع يخص علاقتي بطليقي، والقربين مني يعرفوا إني شخص سريع التخطي بطريقة مدهشة، ومفيش علاقة بين ما أعاني منه من مرض نفسي وبين الانفصال”.

وأضافت: "اتفقنا على الانفصال من فترة، ولم يتم رسمي حتى الآن، وما حدث من انفصال كان بطريقة متحضرة، وعلاقتي به جيدة وعلاقتي بأهله جيدة".

وتابعت: "مفيش علاقة بين محاولتي الانتحار وبين خبر انفصالي ولكن الصدفة ساعدت في إحداث كل هذه الأمور دفعة واحدة"، موضحة أن سبب إقدامها على الانتحار لم يكن له سبب واضح، مؤكدة عدم معاناتها من أي صدمة عاطفية أو نفسية.

وأوضحت أنها لم تحاول التحدث إلى أحد من المقربين عن فكرة انتحارها، لأنها لم ترد إنقاذا من أي شخص، مرددة: "فيه أشخاص بتبقى بتعرف حد مقرب أو تكلم طبيبها، ولكن كان عندي رغبة جادة في الانتحار، وعشان كده قفلت عليا الباب بالمفتاح عشان محدش يعرف يوصلي".

وأكدت أن طليقها هو من أنقذها، وكسر الباب عليها بعد محاولة انتحارها، مؤكدة أن منشورها الشهير حول واقعة انتحارها كان تاني يوم الواقعة وليس بنفس اليوم، لافتة إلى أنها كانت في شبه غيبوبة كاملة عن الأحداث بعد واقعة الانتحار، لافتة إلى عدم تذكرها كامل الأحداث التي وقعت فيما بعد.

ووجهت ياسمين الخطيب، خلال ظهورها الأول، رسالة إلى جمهورها ومتابعيها، مطمئنة جمهورها: "متقلقوش عليا أنا بخير وأنا اعتدت إن أنا أخرج من المعارك منتصرة، أوعلى الأقل على قيد الحياة، وكل أزمة في حياتي زادتني صلابة، إن شاء الله قريبا تشوفوني أكثر صلابة وأكثر إقبالا على الحياة".

وكانت أعلنت الإعلامية ياسمين الخطيب، السبت، عن 

 

انفصالها عن زوجها رجل الأعمال رمضان حسني، وذلك بعد زواج دام 10 أشهر، مطالبة الإعلاميين والصحفيين بعدم التدخل واحترام رغبتها في عدم التحدث عن سبب الانفصال.

قالت ياسمين الخطيب عبر «فيسبوك»: «تم رسميًا الانفصال عن أ.رمضان حسني، أرجو أن يحترم الزملاء الإعلاميون والصحفيون رغبتي في عدم التحدث عن الأمر، الذي أؤثر أن أختصره في كلمة (نصيب)، كما أرجو من محبييّ أن يتمنوا لي العوض والخير في ما هو قادم».

وكانت الفنانة والكاتبة ياسمين الخطيب، قالت إنها حاولت الانتحار أمس من خلال أخذ جرعة كبيرة من حبوب الزانكس والتربتيزول، التي وصفها لها طبيبها النفسي.