أكدت ماجدة الحفناوى، رئيس مجلس إدارة جمعية الضمير الحي، أن الجمعيات التي ترعى الأيتام هي من أكبر القوى المساعدة للحكومة، حيث تساهم في تربية الأطفال الأيتام وتأهيلهم وإدماجهم في المجتمع.
وقالت، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج “حقائق وأسرار" المذاع على قناة صدى البلد، إن وزارة التضامن الاجتماعي عليها التحدث والتشاور مع ممثلي جمعيات رعاية الأطفال والاستماع لمشكلاتهم أثناء إصدار قرارات تخص هذه الفئة التي تمثل جزءًا من المجتمع.
وتابعت الحفناوي: لا بد من الجلوس مع ممثلي دور الأيتام، لحل المشكلات المتعلقة بخروج الفتيات من الدار عند سن 18 عاما، لأن الفتيات قد لا يجدن مكانًا غير دار الرعاية يأويهن في تلك السن.
