رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

الباز للمواطنين: «أكتر حاجة تهدد أى إصلاح أو تطوير استعجال نتائجه»

ستوديو

قال الدكتور محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير جريدة "الدستور"، إن الدولة واجهت حملات تشكيك في أي مشروع قومي أو مبادرة، بداية من تفريعة قناة السويس.


وأضاف الباز، خلال برنامجه "مش حسبة برمة"، المُذاع عبر "نغم إف إم "، أن حملات التشكيك تزيد بمقدار زيادة المشروعات، لافتا إلى أن الحملات التشكيكية اعتمدت على فكرة غياب العوائد المباشرة، لافتًا إلى أن مشروعات الطرق والتي تواجه العديد من الانتقادات، توفر وقتًا وجهدًا وأموالًا بيتم وضعها لإصلاح سيارتك من الطرق غير الممهدة.


وأكد أن توقيت العائد من الأشياء التي يجب أن يتم تفهمها، لأن هناك مشروعات تستمر لفترات طويلة، حتى نلمس أثرها وعائدها، ولكن حتى يتمكنوا من حملاتهم يعتمدون على طول توقيت إتمام المشروع للتحدث عن عدم جدوى المشروع.


وأوضح أن العائد له توقيت، مرددًا: "أكتر حاجة تهدد أي إصلاح أو تطوير استعجال نتائجه"، مشيرًا إلى أن التطوير الحاصل في البلد نراه في تطوير الموانئ، والمشروعات القومية، ومشروعات الطرق، وكل مشروع يتم في كافة المجالات، تتم من أجل الناس كلها، وليس فئة معينة.